مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

أول رد من شيرين عبد الوهاب على التسجيل الصوتي المنسوب لوالد زوجها حسام حبيب

نشر
الأمصار

قالت المطربة شيرين عبد الوهاب اليوم الإثنين، إن زوجها حسام حبيب من أفضل الرجال، وأنه يحبها أكثر من نفسه، ولا يستحق كل هذه القسوة من الجمهور.

وأضافت شيرين عبد الوهاب، في تسجيل صوتي نشرته، أنه من بنى شخصيتها وأرجع ثقتها بنفسها، وأنه من وقت زواجها، لم يستفد منها بأي شيء، وأنه يحبها وبناتها حبًا شديدًا، وأن يعيش ليحميها وبناتها.

وأشارت شيرين عبد الوهاب، أن السيدة التي قامت بتريبة زوجها، هي سيدة عظيمة، وتمنت من الجمهور أن يدعو لها بالذرية  الصالحة.

وأكدت على أن بطاقتها البنكية ليست في حوزة زوجها، عكس ما تتردد في التسجيل الصوتي المنتشر والمنسوب لوالد حسام حبيب، وكشفت عنه الإعلامية نضال الأحمدية.

ولفتت شيرين عبد الوهاب إلى أن زوجها “ابن عائلة” و”ابن أصول”، ولا تقبل أن يتحدث عنه أحد بهذا الشكل هو أو أمه، مؤكدة أنه لو أراد الاستفادة منها لصنع أغنية له.

وأوضحت أنه أخرج من حياتها من وصفتهم بأنهم “ثعابين” واستغلوها، وأنه على مدار زواجهم (4 سنوات)، لم تر شرين منه سوى كل خير وحب.

وكان تسجيل صوتي قد انتشر، لوالد حسام حبيب، حسين حبيب، أمس وتداولته عدة وسائل إعلام عربية ومصرية، وكشفت عنه الإعلامية نضال الأحمدية، مشيرة إلى أنه استغرق منها وقتا تجاوز الستة أشهر، ومستنكرة نفي والد حسام حبيب، صلته بهذا التسجيل.

وقالت الأحمدية، إن حسين حبيب، ليس أمامه سوى هذا الحل، بنفي أن صوته في هذا التسجيل، نتيجة الصفعة الكبيرة التي تلقاها أو التي ضربها لنفسه في الغطرسة التي تعامل بها، والغطرسة التي مارسها ضد شيرين، وهذه الفقاقيع التي يتعامل بها مع شيرين.

ووجهت كلامها لحسين حبيب، حسب وسائل إعلام مصرية، قائلة إنها كشفت عن وجهه الحقيقي، واستطاعت أن تسقط الماسك عن وجهه.

وطالبت الأحمدية حبيب، بأن يتقدم بشكوى، طالما ينفي صوته، وفي هذه الحالة عليه أن يقدم للمحكمة تقريرا يثبت قولك بأن هذا ليس صوتك، متابعة: “فأنت تعرف أننا في زمن بصمة الصوت.. وعليك أن تُقدم الدليل العلمي الذي لا يقبل الشك”.

وشددت على أنها تستطيع أن تواجه ولا تهرب، كما يهرب حبيب، وأنها لا تحمل ضغينة ضده، وترجو أن تستفيق شرين، راجيه لها الخير.

وأكدت أن هدفها كان الدفاع عن المظلوم، وكان التسجيل عبارة عن اتصالات بينها وبين حسين حبيب، وما أوقعه في الحديث هو الاستخفاف بالناس كما يستخف بشيرين.