مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

جمعية صرخة المودعين بلبنان: سنهاجم أصحاب البنوك إذا أغلقت أبوابها

نشر
الأمصار

أعلنت وسائل إعلام في لبنان، عن جمعية صرخة المودعين قولها سنهاجم أصحاب البنوك إذا أغلقت أبوابها.

وأعلنت جمعية صرخة المودعين، الحرب على المصارف لاسترجاع الودائع.

وتابعت وسائل الإعلام، لا يزال 4 موظفين داخل المصرف والمقتحم لا يزال يتفاوض للحصول على أمواله.

وقال المقتحم المودع، أتمسك بالسلمية ولا أحمل سلاحا وأريد أموالي لو تطلب الأمر أن أنام بالمصرف، مضيفًا  أن مديرة المصرف تمثل أنها متوعكة.

أخبار ذات صلة..

وزير الداخلية اللبناني يتهم جهات بتحريك مقتحمي البنوك

اتهم وزير الداخلية والبلديات اللبناني، القاضي بسام مولوي جهات لم يسمها بتحريك مقتحمي البنوك - على الاقتحام، مشددا على ضرورة الانتباه لمن يحركهم تحقيقا لأجندات خارجية.

وقال وزير الداخلية في تصريحات صحفية له   "هذه ليست الطريقة الأفضل لاسترداد الأموال - تدخلنا سيكون لحماية البلاد وليس لحماية البنوك.

وتابع المولوي: هدفنا حماية البلد والمودعين ولا يجب أن يدفع أحدهم المودع للإضرار بالوضع الأمني في البلد وتشدّدنا بالإجراءات الأمنيّة هدفه ليس حماية المصارف بل حماية النظام اللبناني.

واستطرد المولوي، بعد اجتماع مجلس الأمن المركزي: الهدف من هذا الاجتماع حماية البلد والنظام وأتوجه إلى المودعين بالقول إنّ حقوقكم لا يمكن أن تستردوها بهذه الطريقة لأنّها تدهم النظام المصرفي وتؤدي إلى خسارة بقية المودعين لحقوقهم. 
وتسلّم الرئيس اللبنانى ميشال عون، الجمعة، دعوة رسمية من نظيره الجزائري عبدالمجيد تبون، لحضور الدورة العادية الحادية والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة التي تعقد في الجزائر الشهر المقبل.

ونقل الدعوة وزير العدل الجزائرى عبدالرشيد طبي، في حضور السفير الجزائري لدى لبنان عبدالكريم رقيبي، والمستشار في وزارة الخارجية الجزائرية محمد مريمي.

وأعرب الرئيس الجزائري عن أمله في أن تكون مشاركة الرئيس عون في القمة العربية مساهمة فاعلة في إنجاحها من منطلق الدور الرائد للجمهورية اللبنانية بوصفها من مؤسسي الجامعة العربية وتاريخها الحافل بالمواقف النبيلة والجهود المخلصة في الدفاع عن قضايا الأمة العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

وتابع الرئيس تبون فى رسالته: "إن الجزائر التي تتشرف باستضافة هذا الاستحقاق العربي الهام، في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها أمتنا، وما تواجهه من تحديات، لا سيما تلك الناجمة عن التوترات المتزايدة على الساحة الدولية، تعول كثيرا على المشاركة القوية للبنان الشقيق، في تثمين هذا الموعد المتجدد، وتكثيف التشاور والتنسيق بغية توحيد كلمتنا وتعزيز قيم التضامن والتكاتف بيننا، وتوجيه جهودنا المشتركة لما فيه خير أوطاننا وشعوبنا حاضرا ومستقبلا".