الجزائر وأوغندا يبحثان تعزيز الثنائي بين البلدين
أجرى وزير التجارة وترقية الصادرات الجزائري الطيب زيتوني، مباحثات مع نظيره الأوغندي فرانسيس مويبيسا، حول تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، بالعاصمة الأوغندية كامبالا.
وبحسب وكالة الأنباء الجزائرية، أكد "زيتوني"، التزام الجزائر بتعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين، وتشجيع التبادل التجارية والاستثمارات المشتركة، موضحًا أن ذلك يترجم بتنظيم معرض للمنتجات الجزائرية بالعاصمة كامبالا، وتنصيب مجلس رجال أعمال البلدين.
من جانبه، قال الوزير الأوغندي، إن بلاده ستعمل على توفير البيئة الملائمة للأعمال وتشجيع الاستثمارات الجزائرية، متطلعًا أن تكون المنتجات الجزائرية متواجدة بها بقوة.
الجزائر تسمح باعتماد مكاتب لصرف العملات الأجنبية
تعتزم السلطات في الجزائر السماح بإطلاق شبكة من مكاتب صرف العملات الأجنبية على الصعيد الوطني، وذلك من أجل صرف وتغير العملات في الجزائر.
الجزائر تتخذ قرار جديد بشأن السماح بإطلاق مكاتب صرف العملات الأجنبية
وياتي هذا القرار بإطلاق شبكة من مكاتب صرف العملات الأجنبية على الصعيد الوطني، بعد إقرار قانون يسمح بإنشاء مكاتب معتمدة لهذا الغرض.
بريد الجزائر تحذر من استعمال التطبيقات المزيفة التي تحمل اسم التطبيق الرسمي
حذرت مؤسسة بريد الجزائر من استعمال التطبيقات المزيفة التي تحمل نفس اسم وشعار التطبيق الرسمي "بريدي موب".
وأوضحت الشركة في بيان لها أن هذه التطبيقات المزيفة تهدف إلى سرقة بيانات المستخدمين، بما في ذلك بيانات اعتمادهم المصرفية.
وأكدت بريد الجزائر أن التطبيق الرسمي "بريدي موب" متاح فقط على متاجر التطبيقات الرسمية، وهي متجر Google Play و App Store.
كما حثت الشركة المستخدمين على توخي الحذر عند تثبيت أي تطبيق مالي، والتأكد من أنه تطبيق رسمي صادر عن مؤسسة بريد الجزائر.
الرمز "OTP" هو رمز سري
وذكر البيان أن الرمز "OTP" هو رمز خاص ووحيد يصل الزبون عبر رسالة نصية قصيرة، ويستخدم بغرض إثبات الهوية عند طلب البطاقة الذهبية، الاشتراك في خدمات تطبيق بريدي موب، تغيير رقم الهاتف النقال والدفع عبر الإنترنت.
ونبهت بريد الجزائر أن الرمز "OTP" عبارة عن رمز سري، يجب تجنب مشاركته مع أي شخص.
الجزائر تبدأ بالتخلي عن اللغة الفرنسية في المدارس
قررت المدارس الخاصة في الجزائر منذ بداية العام الدراسي، التخلي عن تدريس مادة اللغة الفرنسية مما سيربك الوضع الدراسي للطلاب الذين تلقوا تعليمهم منذ المرحلة الابتدائية في مدرسة خاصة تدرس حسب هذا المنهج، كما أنه يهدد مستقبل المدارس الخاصة التي تعتمد على تدريس هذه اللغة.