مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

وزير الدفاع الإسرائيلي: الحرب تنقسم لـ3 مراحل (الجو ثم برًا وسلطة جديدة بغزة)

نشر
قصف غزة
قصف غزة

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، أن الحرب على حماس تنقسم إلى 3 مراحل الأولى من الجو ثم برا ثم خلق سلطة جديدة في غزة، وذلك حسبما جاء في نبا عاجل لـ"سكاي نيوز عربية".

خطة الحرب على غزة

وأوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة عن خطة لإجلاء سكان مستوطنة حدودية مع لبنان.

وذكر جيش الاحتلال في بيان أن "وزير الدفاع يوآف غالانت وافق على خطة إجلاء سكان مستوطنة كريات شمونة الحدودية مع لبنان".

وأعلنت هيئة الطوارئ الوطنية في وزارة الدفاع وجيش الاحتلال عن تفعيل خطة لإجلاء سكان كريات شمونة إلى بيوت الضيافة التي تمولها الدولة بسبب التوترات في المنطقة الشمالية".

لبنان.. اليونيفيل تنجح في تحرير المحاصرين ونقلهم لمكان آمن

ومن جهة أخرى، توجه الجيش في لبنان إلى محيط موقع "العباد" لإنقاذ عدد من الصحفيين المحاصرين بالقرب من الموقع المحاذي أيضا لموقع قوات اليونيفيل الدولية.

وذكرت مصادر تليفزيونية أن قوات اليونيفيل نجحت في نقل الصحفيين والمدنيين الـ 9 المحاصرين بالقرب من تلة العباد وبينهم شهيد لبناني إلى منطقة آمنة.


وتحاصر  قوات الاحتلال 6 صحفيين غير معروفي الجنسية و3 مدنيين لبنانيين بالقرب من تلة العباد عند حدود بلدة حولا.

وأشارت مصادر تليفزيونية إلي أن من بين المحاصرين اللبنانيين جريحان والثالث قد يكون استشهد بالقرب من تلة العباد.

ذكرت مصادر أن الجانب اللبناني يجري اتصالات مع قوات الطوارئ الدولية للضغط على "إسرائيل" للسماح لسيارات الإسعاف لنقل المحاصرين.

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.