كريس إيفانز وسلمى حايك يتقاسمان بطولة فيلم SACRIFICE
كشف الفنان كريس إيفانز، عن تعاقده على فيلم جديد، يحمل عنوان SACRIFICE.
وتابع كريس إيفانز في تصريحات صحفي، أن فيلم SACRIFICE، سيكون بطولته بجانب كلا من، "أنيا تايلور جوي"، و"سلمى حايك"، و"بريندان فريزر"، فيما سيتولى مهمة إخراج الفيلم المخرج الشهير،"رومان جافراس".
وتدور أحداث فيلم SACRIFICE، حول نجم سينمائي فاشل، يحاول العودة إلى دائرة الضوء في حفل خيري، لكن يتم اختطافه من قبل محاربين متطرفين.
«Ghosted» فيلم كريس إيفانز وآنا دي أرماس الجديد
درجَ الممثل كريس إيفانز على تجسيد شخصيات الأبطال الخارقين في أفلام عدة أبرزها سلسلة «أفنجرز»، لكنه يؤدي في فيلم «غوستد»، الذي بدأت بتوفيره اعتباراً من أمس الجمعة منصة «آبل تي في+» للبث التدفقي، دور حبيب عميلة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «سي آي إيه» تؤدي دورها أنّا دي أرماس، مما يورّطه رغماً عنه في مغامراتها.
وفي هذه الكوميديا الرومانسية «الناعمة» من إخراج دكستر فليتشر، لا يفهم كول (كريس إيفانز، الأخرق إلى حدّ ما)، سبب عدم إجابة المرأة الغامضة سادي (أنّا دي أرماس) على اتصالاته بعد موعدهما الأول الناجح، ولا يلبث أن يكتشف أن لا وقت لديها لتقع في الحب.
واعتبرت الممثلة الكوبية البالغة 34 عاماً في تصريح لوكالة فرانس برس خلال عرض تمهيدي للفيلم في نيويورك مساء الثلاثاء أن أهمية «غوستد» تكمن في أنه «يختلف عن الفكرة المألوفة القائلة أن الرجال هم محور أفلام الحركة، وأنهم وحدهم يستطيعون أن يكونوا قساة».
أما إيفانز الذي اشتهر في العقد المنصرم بشخصية البطل الخارق «كابتن أمريكا» في سلسلة أفلام «أفنجرز» من عالم «مارفل»، فشبّه شخصيته في «غوستد» بالدور التقليدي «لفتاة في محنة»، معلّقاً بالقول «من الرائع أن يكون المرء شخصاً يحتاج إلى من ينقذه».
ويحفل «غوستد» بمشاهد إطلاق النار والمجازفات، ويتولى فيه أدريان برودي دور الشرير.
ومن خلال هذه الكوميديا الخفيفة، تعود أنّا دي أرماس إلى أفلام الحركة بعد بروزها في دور النجمة مارلين مونرو في فيلم «بلوند» الذي اقتبسه المخرج أندرو دومينيك من رواية لجويس كارول أوتس.
وقبل هذا الدور الذي رشحت عنه لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عام 2023، شاركت عام 2021 في فيلم «نو تايم تو داي» ضمن سلسلة «جيمس بوند»، وتتولى بطولة فيلم «باليرينا» الذي يعرض في 2024، وهو مشتق من عالم سلسلة أفلام «جون ويك».