العراق.. "الهجرة" تعلن عودة أكثر من 300 نازح إلى مناطقهم في سنجار
كشفت وزيرة الهجرة والمهجرين إيڨان فائق جابرو، عن عودة أكثر من 300 نازح إلى مناطقهم في سنجار.
ونقل بيان للوزارة، تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إنه "تم عودة أكثر من 300 نازح يسكنون خارج المخيمات في مجمع شاريا بمحافظة دهوك، إلى مناطق سكناهم الأصلية في قضاء سنجار بمحافظة نينوى".
وأضاف البيان، أن "عودتهم جاءت بالتنسيق مع منظمة الهجرة الدولية (IOM)، التي وفرت لهم الدعم اللوجستي وقيادة عمليات نينوى، ضمن خطة الوزارة لإنهاء ملف النزوح في البلاد، وتماشياً مع البرنامج الحكومي".
التجارة العراقية تدعو أصحاب المخابز والأفران إلى استخدام الطحين الصفر المحلي
دعت وزارة التجارة العراقية، اصحاب المخابز والافران إلى دعم المنتج الوطني واستخدام الطحين الصفر المحلي.
وقال المدير العام للشركة الحقوقي محسن محمد النامس في بيان له، انه "تنفيذا لتوجيهات وزير التجارة العراقي أثير الغريري عقدت ادارة الشركة العامة لتصنيع الحبوب اجتماعا موسعا مع نخبة من اصحاب المخابز والافران لحثهم على دعم المشروع الوطني لانتاج الطحين الصفر التجاري محلياً من خلال الاقبال على شراء الطحين الصفر المحلي الذي بادرت بانتاجه عدد من المطاحن التجارية العراقية واستخدامه في الانتاج كونه ذو نوعية جيدة ويضاهي الطحين المستورد".
واضاف، ان "المنتوج من الطحين الصفر المحلي ، خاضع للمواصفة القياسية العراقية والفحص النوعي وخالي من المواد والمضافات الكيميائية التي تحتويها بعض انواع الطحين المستورد، بالاضافة الى طرحه في الاسواق باسعار اقل من سعر الطحين المستورد ، للحفاظ على العملة الصعبة للبلد" .
وشدد على ان "الشركة ستدعم تقديم التسهيلات لايصال الطحين المحلي الى الفرانين والاتفاق على وضع آلية لتنظيم عملية التجهيز ، وفتح منافذ تسويقية من قبل المطاحن المنتجة لبيع وتجهيز الطحين الصفر التجاري بجانبي الكرخ والرصافة للتعامل المباشر بين المطحنة المنتجة واصحاب المخابز والافران دون وسطاء".
وكانت أعلنت وزارة التجارة العراقية، الجمعة، عن تسلم أكثر من 300 ألف طن من الحنطة المسوقة في صلاح الدين حتى الآن.
وقال مدير فرع تجارة الحبوب في صلاح الدين دحام علي أحمد، إنه "بعد افتتاح مجمع حبوب قضاء بيجي ومجمع حبوب قضاء العلم أنهت جميع فروع الحبوب في صلاح الدين الاستعدادات الكاملة في جميع مجمعات الحبوب لتسلم محصول الحنطة من الفلاحين لهذا العام".
