مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

أكسيوس: سوليفان سيجتمع مع دبلوماسيين من ١٧ دولة للضغط لصالح صفقة الرهائن

نشر
سوليفان
سوليفان

قال أكسيوس عن مسؤولين أمريكيين، إنه من المقرر أن يحث الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب اليوم إسرائيل وحماس على الاتفاق على وقف إطلاق النار.


بيان من أكسيوس


ونوه موقع  أكسيوس، بانسوليفان وبيرنز وماكغورك تواصلوا مؤخرا مع الوسطاء بمصر وقطر والمسؤولين الإسرائيليين لاستئناف المفاوضات.

وأشار أكسيوس عن مصادر، الى أن سوليفان سيجتمع مع دبلوماسيين من ١٧ دولة لديها رهائن في غزة لحشد ضغط دولي لصالح صفقة الرهائن.

 

أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، أنه يتم تركيز جهودهم على التوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار في غزة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة الجزيرة.

 

بيان عاجل من الرئاسة الأمريكية 


وشدد الرئيس الأمريكي، على أن إسرائيل عرضت مقترحا شاملا بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن، موضحا أن إسرائيل تقدمت بمقترح جديد تماما من ثلاث مراحل.

واشار الرئيس الأمريكي، إلى أن إسرائيل عرضت مقترحا شاملا بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن، موضحا أن المقترح الإسرائيلي هو خارطة طريق لوقف  إطلاق النار والإفراج عن الرهائن وتم نقله من قطر إلى حماس.

وأوضح أن المقترح الإسرائيلي يتضمن عودة الفلسطينيين في غزة إلى منازلهم، مؤكدًا انه في المرحلة الثانية يتم تبادل كل الأسرى الأحياء بما في ذلك الجنود الإسرائيليون.

ونوه بايدن، بأن المرحلة الثالثة تشمل إعادة إعمار قطاع غزة، موضحا أن إسرائيل تريد ضمان عدم قدرة حماس على تنفيذ هجوم آخر على غرار 7 أكتوبر.

 


واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.


وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.