مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الصومال: نبذل جهودًا جبارة لإعادة المواطنين المقيمين في السجون الليبية

نشر
الأمصار

التقى وزير الشباب والرياضة في الحكومة الصومالية السيد محمد بري محمود، بمجموعة من الشباب الصومالي في العاصمة الليبية طرابلس، الذين قرروا العودة إلى وطنهم بعد أن واجهوا العديد من المشاكل أثناء محاولتهم الهجرة إلى أوروبا.

في 11 يونيو 2024، ستقوم الحكومة الفيدرالية بإعادة 15 شابًا، حيث تم تجهيز التذاكر ووثائق السفر لهم للعودة إلى البلاد، ومن ثم يغادرون إلى مدينة هرغيسا شمال الصومال.

كما سيتم إعادة 25 شاباً صومالياً آخرين إلى البلاد قريباً، وسيقيمون في مقديشو، عاصمة البلاد.

هذا وتبذل الحكومة الفيدرالية الصومالية جهودا كبيرة لإعادة جميع المواطنين في السجون الليبية.

الصومال يبحث مع "البنك الدولي" تطوير المشاريع داخل البلاد

أجرى وزير المالية الصومالي، بيحي إيمان عغي، لقاءً مع مدير البنك الدولي لدى الصومال وكينيا وأوغندا ورواندا، كيث هانسن وممثلة مكتب البنك الدولي في الصومال كريستينا سفينسون.

وتمحور اللقاء بين الجانبين حول تطوير المشاريع التي ينفذها البنك في الصومال والتي تعود بالنفع على الحكومة والشعب، كما تم مناقشة سبل توسيع الدعم المقدم للصومال بعد الإعفاء من ديونه الخارجية

ويعد البنك الدولي إحدى المنظمات الدولية التي تدعم حكومة جمهورية الصومال بانتظام.

الصومال يعلن انسحاب القوات الإثيوبية من البلاد بحلول نهاية 2024


أعلن مستشار الأمن القومي لرئيس الصومال حسين معلم، عن خطة لانسحاب جميع القوات الإثيوبية من الصومال بحلول نهاية ديسمبر 2024.

وأشار مستشار الأمن القومي لرئيس الصومال حسين معلم، إلى أن قوات جديدة من جيبوتي وكينيا وأوغندا وبوروندي ستصل إلى الصومال بعد خروج بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال من البلاد بنهاية هذا العام.
وأكد مستشار الأمن القومي لرئيس الصومال حسين معلم، أن القوات الإثيوبية لن تكون جزءا من القوات التي يقودها الاتحاد الأفريقي والتي ستعمل في البلاد بمجرد انتهاء المهمة بحلول ديسمبر المقبل.

 

تدهورت العلاقات الدبلوماسية بين الصومال وإثيوبيا بشكل ملحوظ منذ يناير 2024 عندما وقعت إثيوبيا مذكرة تفاهم مع إدارة أرض الصومال للوصول إلى منفذ بحري مقابل الاعتراف بالإدارة الانفصالية.

ورفضت حكومة الصومال الاتفاق وفي أبريل طردت السفير الإثيوبي لدى الصومال مختار محمد وأمرت بإغلاق القنصليتين الإثيوبيتين في أرض الصومال وبونتلاند إلا أنها لم تنجح في إغلاق القنصليتين.