مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

رئيس وزراء إثيوبيا يهنئ نظيره الهندي على تجديد الثقة له بولاية جديدة

نشر
الأمصار

 هنأ رئيس الوزراء  في دولة إثيوبيا أبي أحمد، نظيره الهندي ناريندرا مودي بفوزه في الانتخابات.

وصرح أبي أحمد   " الانتخابات هي شهادة على إرادة الشعب، وتثبت أن الشعب هو المالك الحقيقي للسلطة .

أهنئ صديقي ناريندرا مودي على إجراء انتخابات تحترم هذه الإرادة وأُجريت بسلام - وهو انتصار كبير وإشارة واضحة إلى أن الديمقراطية تزدهر في بلدك"،  

وبالمثل، هنأ رئيس الوزراء آبي رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، على الإشراف على عملية انتخابية تحترم حقًا مبادئ الديمقراطية.

وقال: "إن قيادتك في ضمان انتخابات عادلة وشفافة وسلمية هي شهادة على التزامك بإرادة الشعب والقيم الديمقراطية التي تربطنا جميعًا".

وفد تجاري سعودي رفيع المستوى يصل إثيوبيا لبحث تعزيز التعاون

وصل وفد استثماري وتجاري سعودي رفيع المستوى برئاسة رئيس اتحاد الغرف التجارية السعودية، ويضم 79 مستثمرًا يمثلون شركات مرموقة ومسؤولين من الغرفة التجارية السعودية في أديس أبابا.

 

 

وكان في استقبال الوفد في مطار بولي الدولي بحضور فيتسوم اسيفا وزير التخطيط والتنمية الإثيوبي والسفير ناسيس شالي، وزير السياحة، والسفير ميسغانو أرغا، وزير الدولة للشؤون الخارجية في إثيوبيا.

ومن المقرر أن يشارك الوفد خلال الزيارة التي تستغرق ثلاثة أيام في الفترة من 4 إلى 6 يونيو 2024 في منتدى للتجارة والاستثمار ومن المتوقع أن يوقع مذكرة تفاهم مع غرفة التجارة الإثيوبية والرابطة القطاعية، بحسب ما أوردته إذاعة "فانا" الإثيوبية.

سيقوم المستثمرون البارزون بزيارة مواقع بارزة مثل المنطقة الصناعية الشرقية، ومشروع شاكا، وأليما كوديجيتس؛ مجمع إنتاج أعلاف الحيوانات، ومتحف عدوة التذكاري للنصر، ومجمع عبد الحكيم لتصنيع القهوة في كاليتي.

وبحسب وزارة الخارجية الإثيوبية، تهدف الزيارة إلى تعزيز فرص التجارة والاستثمار وتنويع العلاقات الاقتصادية وتعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية وإثيوبيا.

وزارة السلام الإثيوبية تبحث مع شركاء التنمية الدوليين سبل منع الصراعات


عقدت وزارة السلام الإثيوبية اليوم اجتماعًا موسعًا مع شركاء التنمية الدوليين لمناقشة سبل منع الصراعات وتحويل المناطق المعرضة للنزاع إلى مناطق تنعم بالسلام والتنمية المستدامة، وذلك بالإضافة إلى مناقشة برنامج الخدمة الوطنية التطوعية للشباب من أجل السلام.

تمحورت المناقشات حول البرنامج العشري لبناء السلام المستدام الذي أعدته وزارة السلام، ودور الشركاء الدوليين في دعم المشاريع المرتبطة بهذا البرنامج الطموح.

أكد وزير الدولة لبناء السلام والإجماع الوطني، خيرالدين تيزيرا، التزام حكومة إثيوبيا بحل قضايا السلام في البلاد وبناء سلام دائم ومستدام. وأشار إلى أن الجهود الحالية تركز على استغلال التنوع الثقافي والديني واللغوي والطبيعي في إثيوبيا، وهو ما يتطلب دعم وتعاون المجتمع الدولي.

من جانبه، أوضح شيروجيتا جينيني، وزير الدولة للشؤون الفيدرالية وإدارة النزاعات، الجهود المبذولة لتعزيز التكامل بين السكان في مختلف المناطق لحل النزاعات وإعادة توطين النازحين داخليًا في مناطقهم الأصلية. وأشار إلى أن هذه الأنشطة تهدف إلى تقديم حلول دائمة للنازحين ومنع النزاعات من جذورها.