وفاة أول حالة من الحجاج الليبيين هذا العام 1445هـ
أعلنت الهيئة العامة لشؤون الحج والعمرة، عن وفاة حاج ليبي في الأراضي المقدسة، موضحة في بيان لها أن المتوفى هو الحاج مفتاح عمران رمضان من حجاج تنسيقية الجبل الأخضر مجموعة 601.
وأفادت أنه صلي على جثمان الفقيد في الحرم المكي عقب الانتهاء من الإجراءات اللازمة، ودفن في مقبرة الشرائع.
وكان استعرض رئيس الهيئة العامة لشؤون الحج والعمرة «علي حمودة»، مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الموقتة «عبدالحميد الدبيبة»، استعدادات الهيئة لتنفيذ موسم الحج للعام الجاري، حسبما أفادت وسائل إعلام ليبية، اليوم الإثنين.
استعدادات الهيئة لتنفيذ موسم الحج
وقدم حمودة للدبيبة أخر إجراءات الهيئة اللوجستية من اختيار الفنادق المناسبة والمسار وغيرها من «إجراءات تسهم في توفير ظروف جيدة للحجاج»، وفق بيان صادر عن مكتب الدبيبة.
وحض الدبيبة على ضرورة استكمال إجراءات الحجاج المختارين من أهالي درنة وفق «معايير واضحة»، ووضع آلية لبدء إجراءات القرعة للعام المقبل، بعدما استكملت الهيئة إجراءات الحجاج الذين اختيروا خلال القرعة في السنوات الماضية ولم يؤدوا الفريضة بسبب أزمة «كورونا».
وشدد الدبيبة على «أهمية توفير الظروف الجيدة للحجاج الليبيين، واختيار عناصر الإشراف والإدارة المؤهلة لخدمتهم»، وفق البيان.
وزير ليبي يكشف تفاصيل الهجوم على منزل عبد الحميد الدبيبة
صرح وزير ليبي لوكالة «رويترز»، أن منزل رئيس الوزراء «عبد الحميد الدبيبة» تعرض لهجوم بقذائف صاروخية، مُشيرًا إلى أن «الهجوم لم يُسفر عن أي خسائر بشرية».
وأكد الوزير في رسالة لـ"رويترز"، أن الهجوم "لم يسفر عن سوى بعض الأضرار. ولم يذكر مزيدا من التفاصيل".
ونقلت "رويترز" عن مواطنين قولهما إنهما "سمعا انفجارات قوية قرب البحر في حي الأندلس الراقي في طرابلس، حيث يوجد منزل رئيس الوزراء".
وأشار أحد المواطنين إلى أن "قوات أمن معززة بآليات انتشرت في المنطقة بعد سماع دوي الانفجارات القوية".
ليبيا.. منزل الدبيبة في طرابلس يتعرض لقذائف صاروخية
تعرض منزل رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، عبد الحميد الدبيبة بالعاصمة الليبية طرابلس، مساء الأحد، إلى هجوم بقذائف صاروخية.
وقالت وسائل إعلام ليبية إن منزل الدبيبة الواقع في منطقة حي الأندلس غرب طرابلس، تعرض إلى قصف بقذائف "آر بي جي" من قبل أشخاص مجهولين على متن قارب من داخل البحر، دون وقوع إصابات بشرية أو أضرار، وحتّى الآن، لا يعرف إن كان الدبيبة وعائلته متواجدون داخل المنزل لحظة استهدافه أم لا