فيلم Bad Boys: Ride Or Die يحصد 340 مليون دولار عالميًا
حصد فيلم Bad Boys: Ride Or Die إيرادات وصلت إلى 340 مليونًا و379 ألف دولار منذ طرحه يوم 7 يونيو الماضى، ووصلت مدته إلى ساعة و55 دقيقة، ومن إنتاج شركة سونى.
وانقسمت إيرادات فيلم Bad Boys: Ride Or Die بين 173 مليونًا و9 آلاف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و167 مليونًا و370 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى.
فيلم Bad Boys: Ride Or Die يقوم ببطولته كل من ويل سميث ومارتن لورانس، ويمثل عودة سميث الثانية إلى الشاشة الفضية بعد حادثة صفعة الأوسكار سيئة السمعة في عام 2022، وقد لاقى فيلم Bad Boys: Ride Or Die استقبالًا إيجابيًا.
وحقق فيلم Bad Boys: Ride Or Die، الذى بلغت ميزانيته 100 مليون دولار، عطلة نهاية أسبوع ناجحة على مستوى العالم، حيث جمع 19.3 مليون دولار في أوروبا.
تم إصدار الفيلم الأول في سلسلة Bad Boys في عام 1995، وظهر فيه لورانس وسميث في دور محققي المخدرات في ميامي، مايك لوري وماركوس بورنيت.
وحقق الفيلم الأول أكثر من 141 مليون دولار في شباك التذاكر مقابل ميزانية قدرها 19-23 مليون دولار، لكنه تلقى آراء متباينة من النقاد.
وأصبح Bad Boys II هو الجزء الثاني لسلسلة وطرح في عام 2003، وكان عاشر أعلى فيلم من حيث الإيرادات في ذلك العام، حيث تجاوز 273 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
كما تم إطلاق الجزء الثالث من سلسلة Bad Boys بنجاح، حيث حقق 246 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، ومع ذلك، تم قطع عرضه فجأة عندما تم إغلاق المسارح بسبب فيروس كورونا في 2020.
من جديد .. صفعة لـ ويل سميث فى فيلم Bad Boys 4
تتعرض شخصية النجم العالمى ويل سميث فى فيلم Bad Boys: Ride Or Die لصفعات متكررة فى مشهد مثير، فيما يوصف بأنه إشارة إلى صفعة الأوسكار الشهيرة، حيث فى الحفل الذى أقيم في مارس 2022، صفع سميث زميله النجم كريس روك على خشبة المسرح بعد أن ألقى الممثل الكوميدي نكتة عن زوجته جادا بينكيت سميث.
ومن ثم بعد الحادث اعتذر سميث لروك، واستقال من الأكاديمية، ومُنع من حضور فعاليات الأكاديمية لمدة 10 سنوات.
اعتذار سميث لروك
أصدر سميث لاحقًا اعتذارًا آخر على موقع يوتيوب في يوليو 2022، حيث وصف سلوكه بأنه "غير مقبول"، مضيفًا: "لم أكن أدرك، لم أكن أفكر في عدد الأشخاص الذين أصيبوا في تلك اللحظة".
والآن، في فيلمه الجديد، Bad Boys، تظهر شخصية سميث وهي تتعرض للصفع المتكرر على الوجه، وهو ما أشارت إليه العديد من المراجعات كإشارة واضحة إلى الجدل الدائر حوله.