بمناسبة عيد الاستقلال.. الرئيس الجزائري يتلقى التهاني من ملوك ورؤساء الدول
تلقى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ، بمناسبة الذكرى الثانية والستين لعيد الاستقلال رسائل تهان من ملوك ورؤساء وقادة دول شقيقة وصديقة .
وأفاد بيان لرئاسة الجمهورية ان القائمة تضم كل من :
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
ولي عهد المملكة العربية السعودية رئيس مجلس الوزراء محمد بن سلمان .
ملك مملكة البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد.
رئيس دولة فلسطين محمود عباس.
رئيس جمهورية تشاد محمد إدريس ديبي.
ملك إسبانيا فيليب السادس.
رئيس جمهورية كوت ديفوار الحسن واتارا.
رئيسة جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية سهلورق زودي
رئيس جمهورية نيكاراغوا دانييل أورتيغا.
نائبة رئيس جمهورية نيكاراغوا روزاريو موريلو.
الرئيس الجزائري يهنئ رئيس وزراء بريطانيا الجديد
هنّأ الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون رئيس وزراء المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية، كير ستارمر، بمناسبة تعيينه رئيسا للوزراء بعد فوز حزبه في الانتخابات التشريعية، حسب ما جاء في بيان للرئاسة الجزائرية.
بيان عاجل من رئيس الجزائر:
وأضاف البيان، أن الرئيس الجزائري تبون أكد استعداده للعمل معًا من أجل تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين.
الرئيس الجزائري تبون يهنئ الرئيس الإيراني المنتخب
بعث الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، رسالة تهنئة إلى الرئيس الإيراني المنتخب، مسعود بزشكيان، بمناسبة انتخابه رئيسا للجمهورية الإسلامية الإيرانية، حسب بيان للرئاسة الجزائرية.
الرئيس الجزائري
وجاء في بيان الرئاسة الجزائرية” بعث رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون الرئيس الجزائري رسالة تهنئة إلى رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية المنتخب، مسعود بزشكيان، عبر له فيها باسمه وباسم الجزائر حكومة وشعبا عن تهانيه الحارّة بمناسبة انتخابه رئيسا للجمهورية الإسلامية الإيرانية، متمنيًا له التوفيق والسداد في مهامه النبيلة السامية بما يلبّي تطلعات الشعب الإيراني الشقيق”.
وجدّد الرئيس الجزائري، ارتياحه للمستوى الذي بلغته علاقات الأخوة والتعاون بين البلدين، مؤكدا عزمه على تعزيزها والارتقاء بها بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين.
وكانت توقعت صحيفة "وول ستريت جورنال " الأمريكية أن فوز المرشح الإصلاحي مسعود بزشكيان بالرئاسة الإيرانية يبشر بتخفيف حدة المواجهة بين إيران والدول الغربية رغم أنه قد يواجه معركة شاقة لإحداث تغيير في النظام.
وأوضحت الصحيفة في تقرير لها اليوم السبت ،أن الشعب الإيراني أقبل بأعداد أكبر مما كانت عليه في الانتخابات السابقة لانتخاب المرشح الإصلاحي الذي خاض الانتخابات على أساس برنامج إعادة الارتباط مع الغرب وتخفيف القواعد الأخلاقية الصارمة في البلاد ، مشيرة إلى أن الخوف من وجود بديل متشدد كان سبباً في ارتفاع نسبة الإقبال على التصويت للمرشح الذي تعهد بكبح جماح شرطة الأخلاق واستئناف المحادثات النووية.