"ربنا يحفظ لبنان" التعليق الأول لتامر حسني عقب تأجيل حفلات لبنان
قام الفنان تامر حسني، بالتعليق على قرار تأجيل الحفلات في لبنان بسبب تهديدات إسرائيلية بتعطيل حركة الملاحة الجوية في مطار بيروت.
وتابع تامر حسني: " ربنا يحفظ لبنان، وشعب لبنان الشقيق الغالي ربنا يعدي الفترة على خير وسلام وأنا مستني الميعاد الجديد اللي هيتحدد علشان أشوف حبايب قلبي في لبنان على خير وسلام وإن شاء الله نرجع ونفرح من تاني، لبنان قدها وقدود".
تعطيل حركة الملاحة الجوية في مطار بيروت
وعقب التهديد الأخير الذي وجهته قوات الإحتلال الإسرائيلي لــ لبنان بتعطيل حركة الملاحة الجوية فى مطار بيروت، تقرر تأجيل عدد كبير من الفعاليات والحفلات الفنية.
وكشفتتقارير إعلامية عن تأجيل أربعة حفلات كان من المقرر انطلاقها خلال الأيام المقبلة، وتلك الحفلات هي؛
حفل النجم تامر حسني المقرر انطلاقها فى 3 أغسطس المقبل.
حفلة النجمة أصالة التي كانت مقررة في 10 أغسطس.
حفل عاصي الحلاني
حفل هيفا وهبي المقرر فى 8 أغسطس
ومن المقرر أن من يتم استرداد التذاكر والحجوزات للجمهور وتحديد مواعيد جديدة للحفلات.
جيش الاحتلال يتأهب للضربة وحزب الله اللبناني يُحرّك صواريخه وسط جهود دولية لاحتواء الموقف
مع حلول الظلام، من المُتوقع أن يشن «جيش الاحتلال الإسرائيلي» ضربة قوية ضد مُقاتلي «حزب الله اللبناني» خلال الساعات المُقبلة، فيما قالت مصادر، «إن حزب الله حشد صواريخ مُوجهة ردًا على الهجوم المُرتقب وسط جهود دولية لاحتواء الموقف».
هجوم مجدل شمس الصاروخي
وأبلغ وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي «يوآف جالانت»، عائلات بعض الأطفال والمراهقين الـ12 الذين قُتلوا في هجوم صاروخي نهاية الأسبوع أن حزب الله «سيدفع ثمن» الهجوم.
وسقط صاروخ على ملعب لكرة القدم في بلدة «مجدل شمس» الدرزية في مرتفعات الجولان التي تُسيطر عليها إسرائيل، حيث كان هذا الهجوم الأكثر دموية ضد المدنيين في تل أبيب أو في الأراضي التي تُسيطر عليها دولة الاحتلال مُنذ هجوم حماس في 7 أكتوبر.
وخلال زيارته، قال جالانت للعائلات «سنترك الأفعال تتحدث عن نفسها»، حيث كانت إسرائيل تدرس كيفية الرد على الضربة، مما زاد المخاوف من أن الاحتلال وحزب الله سيتحركان نحو حرب شاملة.
حزب الله يُحرّك صواريخه
ووفقًا لما ذكرته وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية، يوم الإثنين، «فإن حزب الله يقوم بنقل صواريخ دقيقة التوجيه خوفًا من رد فعل إسرائيلي».
وقال مصدر في الميليشيا إن التنظيم لا يسعى حاليًا إلى الحرب، ولكنه يستعد للرد على أي انتقام إسرائيلي باستخدام «صواريخ دقيقة التوجيه» عند الضرورة.
وأضاف أنه «إذا اندلعت الحرب، فإن حزب الله يتعهد بالقتال بلا حدود».
