مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

جيمس كاميرون يكشف تفاصيل جديدة عن الجزء الثالث من Avatar

نشر
الأمصار

كشف المخرج 'جيمس كاميرون'، سبب تسمية الفيلم القادم، من سلسلة Avatar، باسم Avatar: Fire and Ash.


وقال كاميرون في تصريحات صحفية: "يمكن أن تمثل النار الكراهية، والعنف، وسوء استخدام السلطة، ويمثل الرماد آثار، كل ذلك وهو الحزن والاضطرار إلى العيش مع ما فعلته.. من هنا جاء اختيار الاسم".


كما ذكر كاميرون، أن فيلم Avatar: Fire and Ash، سيعرض  في صالات السينما بتاريخ 19 ديسمبر 2025.

جيمس كاميرون: لدي أفكار لجزء سادس وسابع من Avatar


وكشف المخرج الشهير، جيمس كاميرون في تصريح جديد، أنه يملك أفكار لجزء سادس، وسابع، من أفلام الخيال العلمي، Avatar.


وأكد كاميرون، أن سلسلة Avatar، ستستمر حتى الجزء الخامس، مشيرا إلي أن السبب الوحيد الذي سيؤدي لإلغاء الجزء الرابع والخامس من سلسلة الأفلام الشهيرة، هو فشل الجزء الثالث في تحقيق الإيرادات على مستوى شباك التذاكر.

وكانت  وصلت إيرادات فيلم «Bad Boys: Ride Or Die»، إلى 400 مليونًا و 106 ألف دولار مُنذ طرحه يوم 7 يونيو الماضي، ووصلت مُدته إلى ساعة و55 دقيقة، ومن إنتاج شركة سوني.

إيرادات فيلم Bad Boys: Ride Or Die

وانقسمت إيرادات فيلم Bad Boys: Ride Or Die بين 193 مليونًا و 358 ألف دولار في شباك التذاكر الأمريكي، و 206 مليونًا و 748 ألف دولار في شباك التذاكر العالمي.

وذلك بعد تحقيق أحدث أفلام النجم العالمي ويل سميث Bad Boys: Ride Or Die نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر في عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية، بعد طرح العمل عالميا يوم 6 يونيو الماضي.

إلى جانب التقييمات الإيجابية بشكل عام، حيث حقق الفيلم 56 مليون دولار في شباك التذاكر المحلي، و104.6 مليون دولار على مستوى العالم، ومع ذلك، انتقد موقع NME الحبكات الفرعية للفيلم.

Bad Boys: Ride Or Die

فيلم Bad Boys: Ride Or Die يقوم ببطولته كل من سميث ومارتن لورانس، ويمثل عودة سميث الثانية إلى الشاشة الفضية بعد حادثة صفعة الأوسكار سيئة السمعة في عام 2022، وقد لاقى الفيلم استقبالًا إيجابيًا.

وحقق فيلم Ride Or Die، الذي بلغت ميزانيته 100 مليون دولار، عطلة نهاية أسبوع ناجحة على مستوى العالم، حيث جمع 19.3 مليون دولار في أوروبا.

تم إصدار الفيلم الأول في سلسلة Bad Boys في عام 1995، وظهر فيه لورانس وسميث في دور محققي المخدرات في ميامي، مايك لوري وماركوس بورنيت. حقق الفيلم الأول أكثر من 141 مليون دولار في شباك التذاكر مقابل ميزانية قدرها 19-23 مليون دولار، لكنه تلقى آراء متباينة من النقاد.