مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

السوق الموازي.. سعر الدولار في ليبيا اليوم الأحد 15 سبتمبر 2024

نشر
الأمصار

رصد لأخر أسعار صرف الدولار والعملات الأجنبية في ليبيا، مقابل الدينار الليبي في تعاملات، اليوم الأحد 15 سبتمبر 2024، وفقا للأرقام الواردة عن تداولات السوق السوداء.

ويعرض في التقرير التالي أسعار الدولار والعملات الأجنبية والعربية والذهب والفضة والصكوك أمام الدينار الليبي في تعاملات اليوم تحديث يومي، من الصفحات المتخصصة برصد الأسعار القيم الآتية:

- سعر صرف الدولار الأمريكي:
الدولار 7.375 طرابلس.
الدولار 7.39 بنغازي.
الدولار 7.375 زليتن.
سعر صرف الدولار (فئة 50) 7.63 دينار.

- سعر صرف اليورو 8.040 دينار.

- سعر صرف الباوند الإسترليني 9.42 دينار.

- تحويل الدولار لتركيا 7.435 دينار.

- الدولار حوالة دبي 7.455 دينار.

- سعر صرف الدينار التونسي 2.27 دينار.

- سعر صرف الليرة التركية 0.20 دينار.

- سعر صرف الدينار الأردني 10.25 دينار.

- سعر صرف الجنيه المصري 0.140 دينار.

- سعر الفضة الكسر بـ5.00 دينار

- سعر الذهب الكسر عيار 18 بـ445 دينار.

- سعر الذهب الكسر عيار 21: بـ519 دينار.

- سعر الذهب المسبوك: بـ449 دينار للجرام.

- الدولار بشيك التجارة والتنمية 7.97 دينار.

- الدولار بشيك الجمهورية 7.83 دينار.

- الدولار بشيك الوحدة 7.96 دينار.

- الدولار بشيك التجاري الوطني 7.87 دينار.

- الدولار بشيك التنمية 7.98 دينار/الوحدة - بنغازي 7.97 دينار.

المركزي الليبي: 66.72 مليار دينار إجمالي الإيرادات حتى نهاية أغسطس

بلغ إجمالي الإيرادات العامة لليبيا خلال الفترة من 1 يناير حتى 31 أغسطس 2024 نحو 66.72 مليار دينار، وفق ما أعلن مصرف ليبيا المركزي.

وأظهرت بيانات مالية صادرة عن المصرف، اليوم الجمعة، أن الإيرادات توزعت بواقع 56.3 مليار دينار للمبيعات النفطية، و8.9 مليار كإتاوات نفطية، و471.3 مليون للجمارك.

وفي حين بلغت إيرادات الاتصالات 125.5 مليون دينار، وإيرادات بيع المحروقات بالسوق المحلية 31.6 مليون، بلغت قيمة الإيرادات الأخرى 771.1 مليون، علما بأن هذه الإيرادات تمثل إيرادات واردة من مراقبات الخدمات المالية في المدن الليبية نظير خدمات عامة، تشمل «مسترجعات، رسوم جوازات، تمليك سيارات، غرامات، وغيرها من الرسوم».

وكان قال الصديق الكبير أن اقتحام وحدة المعلومات المالية في طرابلس، يُهدد سرية البيانات الموجودة هناك، ويهدد علاقة البلاد مع البنوك الدولية وشبكة المراسلين.

وأضاف محافظ مصرف ليبيا المركزي السابق في تصريحات لوكالة رويترز:” لست متمسكًا بالمنصب، ولكنني متمسك بتطبيق التشريعات والاتفاق السياسي المتوافق عليه من جميع الأطراف”.

وكان صرح محافظ المصرف المركزي الليبي المقال  الصديق الكبير، أن العناصر التي استولت على مصرف ليبيا المركزي هي التي ستضمن عودته سالمًا.
وتابع الكبير خلال تصريحات له  أنه أصبح من الواضح أن مصرف ليبيا المركزي لا يستطيع العمل في غيابه.
وأشار الكبير في حديثه الى ان القوات والميليشيات على الأرض تعتقد أن الاستيلاء على المصرف كان خطأ.

وقد وجه الكبير،الاتهام لحكومة الدبيبة بأنها قدمت للقوات والميليشيات أنباء كاذبة مفادها أن المجتمع الدولي يدعم القرار، لكن الواقع مختلف تمامًا.

وقال الكبير :”لا أزال أحظى بدعم الأسواق الدولية وأتواصل مع نظرائي في صندوق النقد الدولي وبنك الاحتياطي الفيدرالي والبنوك التجارية مثل جي بي مورجان”.

وأضاف الكبير :”أثق بأن حل أزمة النفط سيكون قريبا، بعد أن قضت المحكمة بأن الاستيلاء على المصرف كان غير قانوني”.

وأشار الكبير الى ان رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة ارتكب خطأ كبيرًا وقد يكون عرضة للمساءلة القانونية، وأقيّم الوضع الآن، وقد أعود قريبًا جدًا.