اغتيال صهر حسن نصر الله في غارة إسرائيلية بدمشق
أعلنت وسائل إعلام لبنانية اغتيال حسن جعفر قصير، صهر حسن نصرالله فى غارة إسرائيلية على حى المزة بدمشق.
كان لقى ثلاثة سوريين حتفهم، وأصيب آخرون جراء عدوان إسرائيلى استهدف أحد الأبنية السكنية بدمشق.
وذكر مصدر عسكرى - فى تصريح أوردته وكالة الأنباء السورية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً أحد الأبنية السكنية في حي المزة بدمشق.
حزب الله يحرق مستوطنات إسرائيلية بوابل من الصواريخ
أفادت القناة 12 العبرية، باندلاع حرائق في مستوطنات شمالي إسرائيل، إثر سقوط صواريخ أطلقها حزب الله.
وقالت القناة العبرية، إن الحرائق اندلعت فى مستوطنات شمالي إسرائيل، نتيجة إطلاق الصواريخ من الأراضي اللبنانية ورجال الإطفاء يعملون على إخمادها.
وأعلن حزب الله قبل قليل، في بيان رقم 27 اليوم، بأنه دعمًا لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (8:00) من مساء يوم تجمعًا لِقوات العدو الإسرائيلي في مستعمرة روش بينا برشقة صاروخية كبيرة.
الأردن يحذر من التبعات الكارثية لتوسعة الحرب الإسرائيلية على لبنان
دعا الدكتور أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء الأردني ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الي ضرورة إطلاق تحرك دولي فوري وفاعل لوقف التصعيد الخطير الذي يدفع المنطقة نحو حرب إقليمية شاملة عبر التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة ولبنان، وإنهاء الإجراءات والاعتداءات الإسرائيلية التصعيدية في الضفة الغربية المحتلة.
وأكد الصفدي في اتصال هاتفي مع وزير الخارجية والتنمية البريطاني ديفيد لامي أن لا مصلحة لأحد في دفع المنطقة نحو حرب شاملة ستهدد الأمن والسلم الإقليميين والدوليين، وأن وقف هذا التصعيد يجب أن يكون أولوية إقليمية ودولية.
وشدد الصفدي علي أن وقف التصعيد يبدأ بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، محذراً من التبعات الكارثية لتوسعة الحرب الإسرائيلية على لبنان وشن هجوم بري عليه، وأثر ذلك على أمن المنطقة برمتها.
وجدد الصفدي خلال الاتصال على أن الأردن لن يكون ساحة حرب لأحد، وسيتصدى بكل إمكانياته لأي تهديد لأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه، مشيراً إلى أن هذا موقف أبلغه الأردن بوضوح لإيران وإسرائيل.
وحث الصفدي علي ضرورة دعم مبادرة رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني نجيب ميقاتي التي تنسجم مع المبادرة التي كان طرحها الرئيس الأميركي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون ، والتي أكدت التزام لبنان نشر جيشها في الجنوب وتطبيق قرار مجلس الأمن ١٧٠١ وبدء عملية انتخاب رئيس لبناني حال التوصل لوقف لإطلاق النار.