مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سعر الدولار في سوريا اليوم 12 أكتوبر 2024

نشر
الأمصار

واصل سعر الدولار اليوم في سوريا، السبت 12 أكتوبر 2024، استقراره الذي يشهده منذ أكثر من شهرين، في السوقين الرسمية والموازية.

سعر الدولار في سوريا اليوم 12 أكتوبر 2024

سعر الدولار في نشرة الصرف
جاء متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك عند 13600 ليرة، وفقًا لنشرة الصرف.

حقق سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية مستوى 14685.16 ليرة، بحسب المركزي السوري.

سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء

سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بدمشق مستوى 14650 ليرة للشراء، و14750 ليرة للبيع.

وفي حلب، ناهز سعر الدولار في السوق السوداء مستوى 14650 ليرة للشراء، و14750 ليرة للبيع.

بلغ سعر الدولار أمام الليرة بالسوق السوداء في إدلب نحو 15250 ليرة للشراء و15350 ليرة للبيع.

وفي الحسكة، تحدد سعر الدولار مقابل الليرة عند 15190 ليرة للشراء، و15290 ليرة للبيع.

سعر 100 دولار تساوي أمام الليرة السورية اليوم

يعادل تحويل 100 دولار في مصرف سوريا المركزي مستوى 1.360 مليون ليرة، وفقًا لتعاملات اليوم.

سعر اليورو اليوم في السوق السوداء
تحدد سعر اليورو مقابل الليرة في السوق السوداء عند 16300 ليرة للشراء، و16417 ليرة للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في السوق السوداء
قٌدر سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء بقيمة 428 ليرة للشراء، و433 ليرة للبيع.

ومن ناحية أخرى، حدد المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي في سوريا، خلال اجتماعه الأخير، الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة للدولة للعام 2025، التي بلغت 52.6 تريليون ليرة سورية.

وجاءت الموازنة أعلى بنحو 17.1 تريليون ليرة مقارنة بموازنة العام 2024 التي كانت تقدر بـ35.5 تريليون ليرة، أي بزيادة 48%، وتم توزيع الاعتمادات على 37 تريليون ليرة للإنفاق الجاري، و15.6 تريليون ليرة للإنفاق الاستثماري.

وأكد رئيس مجلس الوزراء السوري، الدكتور محمد غازي الجلالي، أن الحكومة تتبنى سياسة مالية توسعية إلى أقصى حد ممكن، مشيراً إلى أن تمويل العجز يبقى ضمن حدود التمويل المتاحة.

وأشار الجلالي خلال ترأسه أيضاً المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي إلى أهمية الإنفاق الجاري، موضحاً أن هذا النوع من الإنفاق لا يمكن اعتباره هدراً أو سلبياً، بل هو جزء أساسي من الدورة الاقتصادية الوطنية التي تشمل الإنتاج والاستهلاك، ما يساهم في تعزيز الطلب الوطني.