سعر الدولار في مصر اليوم 31 أكتوبر 2024
شهد سعر الدولار اليوم في مصر ارتفاعاً نسبياً في البنوك الحكومية والخاصة، وشركات الصرافة خلال تعاملات اليوم الخميس 31 أكتوبر 2024.
سعر الدولار في مصر اليوم 31 أكتوبر 2024
سعر الدولار اليوم في مصر في البنك المركزي المصري
بلغ متوسط سعر الدولار اليوم الخميس في البنك المركزي، نحو 48.71 جنيهاً مصرياً للشراء، مقابل 48.81 جنيهاً مصرياً للبيع.
سعر الدولار في مصر اليوم بالبنك الأهلي
سجل سعر صرف الدولار الأمريكي اليوم في البنك الأهلي المصري عند 48.69 جنيهاً مصرياً للشراء، مقابل 48.79 جنيهاً مصرياً للبيع.
سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري في بنك مصر
سجل سعر الدولار اليوم في مصر في بنك مصر نحو 48.69 جنيهاً مصرياً للشراء، مقابل 48.79 جنيهاً مصرياً للبيع.
سعر الدولار في البنك التجاري الدولي CIB
وجاء سعر الدولار في مصر اليوم الخميس في بنك التجاري الدولي عند مستوى صرف 48.69 جنيهاً مصرياً للشراء، مقابل 48.79 جنيهاً مصرياً للبيع.
سعر الدولار في مصر اليوم في السوق السوداء
سجل سعر الدولار مقابل الجنيه المصري في السوق السوداء ما بين 49 و50 جنيهاً، وسط حالة من الشلل منذ قرار البنك المركزي المصري بتحرير سعر الصرف في مارس الماضي.
وسط ترقب لنتائج زيارة مسؤولي صندوق النقد الدولي لمصر المقررة الأسبوع المقبل، والتي تستهدف مراجعة الإصلاحات الاقتصادية المتفق عليها "المراجعة الرابعة"، والتي تقضي بحصول مصر على 1.3 مليار دولار أمريكي ضمن الاتفاق الموقع في ديسمبر/ كانون الأول 2022 وتم تعديله في مارس/ آذار 2024.
يأتي ذلك في وقت أشاد فيه رئيس الوزراء المصري الدكتور مصطفى مدبولي رئيس، بالنجاح الكبير الذي حققه مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض في السنوات السابقة، خاصة على صعيد جذب الاستثمارات وتسليط الضوء على جهود التنمية في السعودية.
وأضاف مدبولي، خلال كلمته في مؤتمر "مبادرة مستقبل الاستثمار" بالرياض، أن هذا الأمر جاء في إطار تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، قائلا: "أحرص على متابعة منجزاتها عن قرب من منطلق وحدة المصير والمسار بين البلدين".
وتابع، أنّ شعار النسخة الحالية من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض "أفق لا متناهٍ.. الاستثمار اليوم لصياغة الغد" يعبر عن الأولوية القصوى للحكومة المصرية التي تعمل جاهدة من أجل صياغة غد أفضل للأجيال القادمة رغم التحديات الهائلة الناتجة عن التصعيد الخطير الذي تشهده منطقة الشرق الأوسط وحالة الاستقطاب وعدم الاستقرار الدولية، فضلاً عن التحديات الجسام أمام تحقيق التنمية المستدامة والتذبذبات الكبيرة في أسواق الغذاء والطاقة.