مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

"فهد البطل" الحلقة الثامنة.. مواجهة شرسة بين العوضي وقاتل والده

نشر
الأمصار

تضمنت الحلقة الثامنة من مسلسل فهد البطل الذي يقوم ببطولته أحمد العوضي في رمضان 2025 أحداثًا مثيرة.

 

وكشفت الحلقة عن العديد من المشاهد المشوقة ومنها، خروج لوسي براءة من تهمة تزوير الأموال، وعودتها إلى منطقة شق التعبان وسط أهالي المنطقة.

 

وتتوالى الأحداث، ويذهب “فهد” أحمد العوضي إلي المنيا مع توفيق التمساح “محمود البزاوي” الرجل الذي يعمل لديه من أجل أن يسترجع حقه من عمه “غلاب ” أحمد عبد العزيز الذي قتل والده وشردهم من أجل الصراع علي العمودية، وعند وصول “فهد” إلي المنيا إلي بيت العائلة تذكر كل لحظة مؤلمة مر بها بسبب ما فعله عمه فيه.

 

وفي مشهد أخر، رأى "فهد" فرس والده “حماد الجارحي” في المنزل وظل يمرح به، حتي رأه أحد حراس عمه “غلاب” ودخل في مشاجره معه بالأيادي، ونزل “غلاب” من المنزل مسرعا بسبب ما يحدث في ساحة المنزل ودفع فهد من فوق الفرس على الأرض ورفع السلاح في وجهه دون أن يعلم أن “فهد” نجل شقيقه حماد بل يظن أن أحد رجال توفيق التمساح.

 

مسلسل فهد البطل من تأليف محمود حمدان وإخراج محمد عبد السلام وإنتاج شركة سينرجى، وتدور أحداثه فى إطار شعبى مع خط درامى صعيدى، وبطولة أحمد العوضى، أحمد عبد العزيز، ميرنا نور الدين، لوسى، عصام السقا، محمود البزاوى، يارا السكرى، صفاء الطوخى، صفوة، عزت زين، عايدة رياض، حجاج عبد العظيم، أحمد عبد الله محمود وآخرين.

وتدور أحداث مسلسل فهد البطل حول فهد الشاب الصعيدي الذى يضطر للهروب من أهله بسبب الظلم الذي تعرض لها، وبعد استقراره في القاهرة تتعرض شقيقته لحادث يجعله تدخل في معارك وصراعات لا تنتهي، من أجل الحصول على حق شقيقته.

أحداث مثيرة.. تعرف على تفاصيل الحلقة 7 مسلسل حكيم باشا

كشفت الحلقة السابعة من مسلسل حكيم باشا بطولة النجم مصطفى شعبان، أحداث مثيرة، حيث قرر ياسين "ميدو عادل" أن يترك حب عمره، بعد أن رفض والدها زواجها منه بسبب عدم معرفة نسبه الحقيقي، ولكن ذهبت له حبيبته وحاولت أن تقنعه بأن تهرب من المنزل ويتزوجها، الأمر الذي رفضه لأنه يدرك أن والدها لا يستحق ذلك وأنها ابنته الوحيدة التي يريد أن يطمئن عليها، ومن حقه أن يعترض على الزواج؛ وأخبرها ياسين أن قصتهم قد انتهت.

وشهدت الحلقة السابعة، الكثير من الأحداث، حيث استمعت برنسة "سهر الصايغ" للحديث الذي دار بين أبيها وحكيم، وعندما انصرف حكيم، دخلت برنسة على أبيها وبدأت في إشعال غضبه ضد حكيم بسبب الميراث، ولكن لم يدعها والدها تستكمل كلامها وحسم الأمر حينما قال لها أن حكيم هو كبيرهم وكلمته تسير على كل شخص في القصر حتى هو نفسه، مما أثار غضبها وأكدت له أنها سعيدة بمولوده الجديد والذي سيفتح عليه النار من القريب والغريب.