مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

جيش الاحتلال يقتحم بلدة إذنا في الضفة الغربية

نشر
الأمصار

أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، على اقتحام بلدة إذنا غرب الخليل في الضفة الغربية المحتلة.

 

زعيم المعارضة الإسرائيلية: التحريض على رئيس الشاباك يأتي من الحكومة


اتهم زعيم المعارضة الإسرائيلية الحكومة، وبالتحديد حزب الليكود، بالتحريض ضد رئيس الشاباك، رونين بار، موضحًا أن هذا التطرف يأتي مباشرة من أعلى مستويات الحكومة. 

تصريحات زعيم المعارضة الإسرائيلية

وأشار زعيم المعارضة الإسرائيلية، إلى أن إسرائيل معرضة لتهديدات داخلية، بما في ذلك التهديدات السياسية والاغتيالات، وأن الشاباك يعد من أبرز المستهدفين.

 

كما حذر من أن البلاد قد تكون في طريقها إلى كارثة داخلية، داعيًا إلى منح الشاباك الصلاحيات اللازمة لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية مثل حماس وإيران.

قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، اليوم: "إنه وبعد مضي 24 ساعة، لم نسمع كلمة واحدة من أعضاء الائتلاف بشأن أعمال الشغب العنيفة في المحكمة العليا".

وقال لابيد: "لم نسمع أي إدانة أو انتقاد للشتائم والتهديدات ومحاولات المس بسيادة القانون داخل المحكمة"، وفقاً لوكالة معا الفلسطينية.

وأضاف أن "أعضاء الائتلاف لم ينتقدوا، لأنهم من نظموا ذلك، ولأنهم فوضويون، ولأن هذه الحكومة تعمل على تفكيك الدولة".

أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية، أمرا قضائيا مؤقتا يمنع الحكومة من إقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي "الشاباك"، رونين بار.

 

وقررت أعلى هيئة قضائية في البلاد بقاء بار في منصبه وعدم تقييد صلاحياته حتى يتم اتخاذ قرار نهائي في القضية، كما منعت الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو من تعيين خلف له في الوقت الراهن، لكنها سمحت بمراجعة مرشحين محتملين كبدائل.

واقترح القضاة على الحكومة ومكتب المستشار القانوني للحكومة التوصل إلى تسوية قانونية بشأن الخلاف القائم حول قرار الإقالة، ومنحوا الطرفين مهلة حتى 20 أبريل للوصول إلى اتفاق، وإلا ستصدر المحكمة حكمها.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن إقالة بار في مارس الماضي، مشيرا إلى "فقدان الثقة" به، إلا أن المحكمة علّقت القرار بعد فترة وجيزة عبر أمر قضائي مؤقت، ظل ساريا حتى جلسة المحكمة التي عُقدت الثلاثاء.
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إن أكثر من شهر قد مر بدون دخول قطرة مساعدات إلى غزة.