سبعة ضحايا جراء قصف الجيش الإسرائيلي مختلف مناطق قطاع غزة
قتل ثلاثة فلسطينيين وأصيب آخرون جراء قصف الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، منزلا في البريج وسط قطاع غزة.
كما قتل أربعة فلسطينيين، بينهم طفلة وأصيب سبعة آخرون بينهم أطفال جراء قصف الجيش منزلا بجانب عيادة الدرج وسط مدينة غزة.
كما أصيب عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي استهدف منزلا شرق دير البلح وسط قطاع غزة.
وقصفت مدفعية الجيش شمال بيت لاهيا شمال القطاع، وشرق حي الشجاعية، وحي التفاح شرق مدينة غزة.
فلسطين.. الجيش الإسرائيلي يعتقل مواطنين من أريحا ورام الله
وفي وقت سابق، اعتقلت قوات الجيش الإسرائيلي، مواطنين من أريحا ورام الله.
وقال مدير نادي الأسير في محافظة أريحا والأغوار، إن قوات الجيش الإسرائيلي اعتقلت المواطن ربحي عبد الخالق دامو، من سكان مخيم عقبة جبر في أريحا، على حاجز عسكري أقامته عند المدخل الشمالي لمدينة البيرة، وهو والد الشهيد عبد المعين دامو.
كما اعتقلت قوات الجيش، الشاب عبد الرحمن محمد العبيات من قرية أم صفا بمحافظة رام الله والبيرة، على طريق المعرجات شمال غرب أريحا، أثناء عودته من عمله.
وفي ذات السياق، اعتقلت قوات الجيش الإسرائيليّ، 20 مواطناً على الأقل من الضفة، بينهم سيدة من القدس، بالإضافة إلى أسرى سابقين.
وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير، في بيان، أن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات جنين، ونابلس، وقلقيلية، وبيت لحم، والخليل، والقدس.
فيما يواصل الجيس الإسرائيلي أثناء عمليات الاعتقال تنفيذ اعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، وتخريب وتدمير منازل المواطنين، واعتقال أفراد من عائلات كرهائن.
يُشار إلى أن حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر، بلغت أكثر من (8975)، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن
يذكر أنّ المعطيات المتعلقة بحالات الاعتقال، تشمل من أبقى الجيش على اعتقالهم، ومن تم الإفراج عنهم لاحقا.
الجيش الإسرائيلي يعتقل 18 فلسطينياً بالضفة الغربية
اعتقلت قوات الجيش الإسرائيلي، 18 مواطنا فلسطينيا من مناطق متفرقة بالضّفة الغربية، بينهم أسرى سابقون.
وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أن عمليات الاعتقالات تركزت في محافظة بيت لحم، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات رام الله، نابلس، الخليل، وأريحا، رافقها عمليات اقتحام وتنكيل واسعة إلى جانب عمليات التخريب والتدمير في منازل المواطنين.