مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

حماس: نحمل بايدن وإدارته المسؤولية الكاملة عن استمرار المجازر الإسرائيلية

نشر
بايدن
بايدن

أعلنت حركة حماس، أن القصف الإسرائيلي على مدرسة في غزة تؤوي آلاف النازحين تأكيد لإصرار حكومة الاحتلال على حرب الإبادة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “الجزيرة”.

بيان من حركة حماس:

وأوضحت حركة حماس، أنها تحمل الرئيس الأمريكي جو بايدن وإدارته المسؤولية الكاملة عن استمرار المجازر الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

صرح الرئيس الأميركي جو بايدن، قائلًا إن إدارته تبذل كل ما بوسعها لإنهاء الحرب في غزة، وذلك وسط تبادل الاتهامات بين حماس التي تؤكد إبدائها مرونة عالية للتوصل لاتفاق يوقف الحرب، وإسرائيل التي ترى أن رد الحركة سلبي.

ورأى بايدن في بيان أصدره، يوم الاثنين، أن مقترحه لوقف النار في غزة على 3 مراحل أفضل طريقة لإنهاء العنف، مؤكدا أن واشنطن تعمل من أجل التوصل لحل الدولتين.

يأتي ذلك وسط تعثر كبير بالمفاوضات التي يجريها الوسطاء من أجل إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة والمستمرة منذ 8 أشهر، حيث قال مسؤول إسرائيلي مطلع، إن مطالب حماس تتعارض مع الخطوط العريضة للمقترح الأميركي، وفق ما نقله موقع "أكسيوس".

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد جنوده في جنوب غزة


أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست"، الأحد نقلا عن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بأن أحد جنوده قتل في جنوب قطاع غزة.

وأوضح الجيش، أن القتيل يدعى ياكير ياكوف ويبلغ من العمر 21 عاما وكان أحد أفراد الكتيبة 601.

وفي وقت سابق، أفاد موقع (واي نت) التابع لصحيفة يديعوت أحرونوت بأن الجيش الإسرائيلي أعلن مقتل اثنين من جنوده في معارك بشمال غزة السبت.

وأضاف أن ذلك جاء إثر انفجار دبابتهما، وذكر أن الجنديين القتيلين هما النقيب (احتياط) إيتان كوبلوفيتش، 28 عاما، والرقيب الأول (احتياط) إيلون فايس، 49 عاما.

الجيش الإسرائيلي يشن عدة غارات جنوب لبنان

جددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، قصفها على عدة بلدات في جنوب لبنان.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، بأن طيران الاحتلال الحربي شن غارة على بلدة الطيبة بصاروخين لم ينفجرا، كما أغار على بلدتي كفركلا ومحيبيب، وقصفت طائرة مسيرة للاحتلال بلدة الطيبة.

وقصفت مدفعية الاحتلال بلدة العديسة، وبلدة يارون في قضاء بنت جبيل، طالت الأحياء السكنية فيها، كما قصفت أطراف الناقورة، ووادي حامول شرقا، بعدد من القذائف الثقيلة والحارقة.