مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

صاحب خطة الجنرالات: لا جدوى من استمرار الجنود النظاميين والاحتياط في الحرب

نشر
الأمصار

قال صاحب خطة الجنرالات جيورا آيلاند،  لا جدوى من استمرار الجنود النظاميين وجنود الاحتياط في الحرب .


وتابع صاحب خطة الجنرالات جيورا آيلاند،  الحرب كبدت إسرائيل أثمانا باهظة والأوضاع الاقتصادية ازدادت سوءا .
وأضاف : الحرب تسببت في أضرار كبيرة للإسرائيليين وأضرار مادية واجتماعية للجنود النظاميين، مشيراً إلى أنه  يجب التوصل إلى صفقة تشمل إعادة كل المحتجزين من غزة في أسرع وقت ممكن .

حماس: الصمت الدولي المريب عن تنفيذ إسرائيل خطة الجنرالات مشاركة فعلية بالجريمة

وفي وقت سابق، أكدت حركة حماس، أن الصمت الدولي المريب عن تنفيذ الاحتلال خطة الجنرالات مشاركة فعلية في الجريمة، موضحة أنه على المجتمع الدولي التحرك العاجل لوقف المذابح المستمرة بحق شعبنا في شمال قطاع غزة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “الجزيرة”.

بيان من حركة حماس:

وأوضحت حركة حماس، أن خطة الجنرالات التي تحاول حكومة الاحتلال تنفيذها وصفة إبادة مكتملة الأركان وعملية تهجير قسري إجرامية.

أكدت حركة حماس، أن مقتل القائد يحيى السنوار سيزيد عزيمتهم لتحقيق أهدافهم، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة “سكاي نيوز عربية”.

بيان من حركة حماس


‏وتابعت حماس، : "نتمسك بخروج القوات الإسرائيلية من غزة وتحرير الأسرى الفلسطينيين".
‏وشددت حماس، على أن الرهائن الإسرائيليون لن يعودوا إلا بعد وقف الهجوم على غزة وانسحاب القوات الإسرائيلية.

أعلن «جيش الاحتلال الإسرائيلي»، عن تفاصيل وتحقيقات جديدة حول عملية اغتيال زعيم حركة حماس «يحيى السنوار»، حسبما أفادت وسائل إعلام عبرية، في أنباء عاجلة، اليوم الجمعة.

عملية اغتيال يحيى السنوار 

وذكرت وسائل الإعلام العبرية، أن تحقيقات جيش الاحتلال حول عملية اغتيال يحيى السنوار جاءت كالآتي:

1- في الساعة 10:00 صباحا، رصد أحد الجنود من قوات المشاة "كتيبة 450" شخصا مشبوها يدخل ويخرج من مبنى في منطقة تل السلطان برفح، وبدأت القوات تتحرك تدريجيا نحو الهدف بناء على قناعتهم بوجود مسلحين في المكان.

2- حوالي الساعة 15:00، مع تحرك الدبابات والقوات البرية، تم رصد 3 أشخاص يتحركون يدخلون ويخرجون من منزل إلى آخر، وتم التوصل إلى أن هؤلاء المسلحين ربما كانوا ضمن مرافقي السنوار الذين يتحركون قبله لتمهيد الطريق له، وتم إطلاق النار على المسلحين الذين أصيبوا وبدأوا بالتفرق.

3- انقسمت المجموعة التي كان السنوار جزءا منها، حيث دخل هو إلى مبنى بينما دخل باقي الفريق إلى مبنى آخر، وصعد السنوار إلى الطابق الثاني، وأطلقت دبابة قذيفة على المبنى.

4- دخل قائد الفصيل من كتيبة 450 لإجراء عمليات تفتيش في المبنى الذي كان فيه السنوار، وألقيت قنبلتان يدويتان عليه وعلى جنوده، مما دفعهم إلى التراجع.