مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

أقصى اليمين يتصدر النتائج الأولية للانتخابات التشريعية الفرنسية

نشر
الانتخابات التشريعية
الانتخابات التشريعية الفرنسية

تصدر أقصى اليمين ممثلا في حزب التجمع الوطني، النتائج الأولية للانتخابات التشريعية الفرنسية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “الجزيرة”.

الانتخابات التشريعية الفرنسية

وحصل أقصى اليمين ممثلا في حزب التجمع الوطني على 33% من الأصوات في الانتخابات التشريعية الفرنسية، وحلت الجبهة الشعبية الجديدة الممثلة لليسار تحل ثانية في النتائج الأولية للانتخابات التشريعية الفرنسية.

وحصلت الجبهة الشعبية الجديدة الممثلة لليسار، على ٢٨٪ من الأصوات في الانتخابات التشريعية الفرنسية، وحصل معسكر الرئيس ماكرون على ٢٠٪؜ فقط من الأصوات في الانتخابات التشريعية الفرنسية.

بلغت نسبة المشاركة في التصويت في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية المبكرة حتى الآن 59.39٪، حسبما كشفت الداخلية الفرنسية.
الانتخابات الفرنسية:
فتحت مراكز الاقتراع في فرنسا، الأحد، للدورة الأولى من انتخابات تشريعية تاريخية قد تقود بعد أسبوع اليمين المتطرف إلى السلطة لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية.
وفي الساعة 8,00 (6,00 ت غ) انطلقت عملية التصويت غداة بدء عمليات التصويت في أراضي ما وراء البحار الفرنسية، السبت، وسط توقعات بوصول نسبة المشاركة إلى 67% من الناخبين المسجلين.

وتستمر عمليات التصويت حتى الساعة 18,00 (16,00 ت غ) وصولا إلى الساعة 20,00 في المدن الكبرى، على أن تظهر عندها النتائج الأولية لهذا الاستحقاق الذي قد يحدث انقلابا حقيقيا في المشهد السياسي الفرنسي.
وتم تسجيل ما يقرب من 49.5 مليون فرنسي في القوائم الانتخابية، تم الإعلان عن هذا الرقم في نهاية شهر مايو الماضي، من قبل المعهد الوطني للإحصاء والدراسات الاقتصادية.

ويصوت الناخبون في 577 دائرة انتخابية لانتخاب أكبر عدد ممكن من النواب، وسيجلس المسؤولون المنتخبون المستقبليون في الجمعية الوطنية، مجلس النواب في البرلمان.
وسيتم التدقيق بشكل خاص في أرقام المشاركة والامتناع عن التصويت، وفي الأيام التي سبقت التصويت، تم تسجيل أكثر من مليون وكيل، بحسب محطة "فرانس إنفو" الفرنسية.

وأدلت مارين تونديلييه، زعيمة علماء البيئة، بصوتها في هينان بومونت (باس دو كاليه) في الساعة الثامنة صباحًا، كما صوت النائبان المنتهية ولايتهما راكيل جاريدو وأليكسيس كوربيير في باجنوليه (سين سان دوني).