د.محمود محي الدين يكتب: بين هرج السياسة ومرج الاقتصاد
أطلق المتابعون على مقعد «ضيف» الرئيس الأميركي دونالد ترمب في المكتب البيضاوي اسم المقعد الساخن، والمقعد يزداد سخونة كلما وجد المضيف فرصة لذلك. فليس صحيحاً أن نهج الرئيس ترمب صفقاتي في كل الأحوال؛ إذ أتفق مع رأي المحلل السياسي الأميركي إيان بريمر في أن الرئيس ترمب يزن كل من يتعامل معه؛ فإن كان قوياً وبلاده ثقيلة الوزن اقتصادياً وسياسياً، يدير معه طريقة الصفقات في التعامل. أما إذا كان بلد الضيف أضعف
الأربعاء 05-03-2025 01:49 م