شاهد.. ويجز يشارك في تظاهرات منددة بالحرب على غزة في لندن

قام الرابر المصري ويجز، بالتأكيد على دعمه للقضية الفلسطينية، ناشرًا فيديو من الشارع لمجموعة من المتظاهرين الأجانب في لندن يحملون أعلام فلسطين.

الرابر المصري ويجز يدعم القضية الفلسطينية

ويجز يطل على جمهوره في جولة فنية أوروبية جديدة

ويجز عن حفلته بالعلمين الجمعة: متحمس نختم سوا المهرجان

واكتفى الرابر المصري ويجز، بالتأكيد على دعم القضية الفلسطينية، ودائمًا ما يؤكد على دعم الشعب الفلسطيني من خلال رفع علم فلسطين في حفلاته بمختلف البلدان، وظهر في الفيديو نافورة شافتسبري التذكارية، المتواجدة في لندن.

ويتواجد ويجز حاليا في جولة غنائية في أوروبا وأمريكا، ومن المقرر أن يحيى حفلا يوم الخميس المقبل 25 أكتوبر في تورنتو، وانتقد مطرب الراب ويجز الدعم الدائم من الولايات المتحدة الأمريكية لإسرائيل في ظل ما يحدث في فلسطين من إبادة لأهالي غزة.

ويتأهب مغني الراب ويجز، لإحياء حفل جديد في لندن يوم الخميس المقبل، ويشاركه في الحفل الثنائي الشعبي "الصواريخ، والمغنية نهال، وذلك ضمن جولة عالمية يقوم بها ويجز في عدد من الولايات بأمريكا وأوروبا.

ويعد الحفل القادم احتفالا بالتنوع الموسيقي والتبادل الثقافي بين المشاركين، ومن المقرر أن يقدم ويجز تجربة موسيقية جديدة يجمع فيها بين الهيب هوب العربي والراب المصري، وهو ما بدأ به بالفعل خلال جولته التي بدأت يوم 27 من سبتمبر الماضي في الحفلات التي قدمها في بروكسل وبرلين و أمستردام، ليستكمل بعد ذلك جولته بعد لندن في تورنتو ونيويورك ولوس أنجلوس وغيرهما.

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.