مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

جانتس يعبر عن ترحيبة بخطاب الرئيس الأميركي جو بايدن

نشر
جانتس
جانتس

عبر عضو المجلس الحربي الإسرائيلي بني جانتس، عن ترحيبة بخطاب الرئيس الأميركي جو بايدن، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “سكاي نيوز عربية”.

بيان عاجل من بيني جانتس:

وشدد بيني جانتس، على أن مقترح بايدن تمت الموافقة عليه بالإجماع داخل المجلس الحربي الإسرائيلي.

ودعا غانتس، إلى انعقاد جلسة للمجلس الحربي مع الطاقم المفاوض من أجل اتخاذ قرار في الخطوات القادمة.

تعليق هام من عضو مجلس الحرب الإسرائيلي 

أكد عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، أنه أبلغ المبعوث الأمريكي أن لبنان مسؤول عن الإرهاب الذي ينطلق من أراضيه، وذلك حسبما جاء في نبا عاجل لـ"الجزيرة".

وأوضح عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، أنه أبلغ المبعوث الأمريكي أن إسرائيل ستوسع وتعمق عملياتها العسكرية.

وحذر عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، حزب الله اللبناني من الدخول في هذه الحرب، مشددا على أنه حزب الله عليه أن يدرك أن ما جرى في غزة يمكن أن يحدث في بيروت.

تحذير إسرائيلي لحزب الله اللبناني

وتابع غانتس، :"اتخذنا قرارا صعبا بالموافقة على صفقة التبادل وسنبذل كل جهد لإعادة المخطوفين لدى حماس في قطاع غزة".
واوضح أنه يقول لقادة حماس أن الشعب الإسرائيلي شعب صبور، ولا ننظر بمعيار اليوم بل بمعيار الأبد.

ومن جانبه، علق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، على الهدنة واتفاق صفقة تبادل الأسرى مع حماس، مؤكدا أنه يتم العمل على تفكيك حماس ككيان وكقيادة ونضربها يوميا وحماس لا تفهم إلا لغة القوة.

الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

وفي محاول للتنديد وطرد المحتل الإسرائيلي الغاشم، أظهرت المقاومة الفلسطينية براعته وكفاءته من خلال اختراق الخط الحدودي وصولًا إلى عدد من المستوطنات الإسرائيلية وأسر عدد من قوات الاحتلال وهو ما أسقط كبرياء إسرائيل.

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.