إعلام فلسطيني: 1040 ضحية ارتقوا داخل المدارس منذ بدء الحرب على غزة
أفاد إعلام فلسطيني، بأن هناك 1040 قتيل ارتقوا داخل المدارس منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “الجزيرة”.
بيان عاجل من إعلام فلسطيني:
وشدد إعلام فلسطيني، على أن 172 مركزا لإيواء النازحين استهدفها جيش الإسرائيلي منذ بدء الحرب على قطاع غزة.
وأوضح إعلام فلسطيني، أن 152 مدرسة مأهولة بالنازحين استهدفها جيش الاحتلال منذ بدء الحرب على قطاع غزة.
وأفادت وسائل إعلام فلسطيني بانتشال جثامين 9 ضحايا من تحت الأنقاض في مدينة رفح الفلسطينية، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
قال محمود بصل متحدث الدفاع المدني الفلسطيني، إنّ القصف الإسرائيلي مستمر، مشيرًا إلى أن الاحتلال يركز على المدنيين ومراكز الإيواء بقطاع غزة، مواصلا: "سياسة القتل مستمرة حتى اللحظة، وعمليات استهداف مراكز الإيواء والآمنين والمستشفيات والنازحين والمنازل مازالت قائمة حتى اللحظة بمنهجية ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي الذي يقتل كل مقومات الحياة".
وفي محاول للتنديد وطرد المحتل الإسرائيلي الغاشم، أظهرت المقاومة الفلسطينية براعته وكفاءته من خلال اختراق الخط الحدودي وصولًا إلى عدد من المستوطنات الإسرائيلية وأسر عدد من قوات الاحتلال وهو ما أسقط كبرياء إسرائيل.
واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.