العراق.. وزير الإعمار: مشروع يشمل مجسرين وجسراً على نهر دجلة بمحاذاة الصرافية
أكد وزير الإعمار والإسكان والبلديات العامة في العراق، بنكين ريكاني، اليوم الثلاثاء، انطلاق أول مشاريع الحزمة الثانية لفك الاختناقات المرورية في بغداد، مشيراً الى أن المشروع يشمل مجسرين وجسراً على نهر دجلة بمحاذاة الصرافية.
وقال وزير الإعمار في العراق في أثناء الإشراف على إطلاق المشروع وحسب بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع) إنه "على بركة الله نعلن انطلاق أول مشاريع الحزمة الثانية لفك الاختناقات المرورية في بغداد"، لافتاً الى أن "المشروع يتضمن إنشاء جسر عابر على نهر دجلة بنفس شكل جسر الصرافية الحالي مع إعادة تأهيل الممر القديم للجسر وإنشاء مجسرين لتطوير تقاطعي جسر الصرافية وجامع براثا مع تأهيل الطرق المحيطة وتوسعة الطريق الرابط بين جسر الصرافية وتقاطع الشالجية".
وأوضح أن "المحور الجديد الذي يبدأ من طريق محمد القاسم لغاية تقاطع الشالجية سيكون خالياً من التقاطعات وسالكاً بشكل كبير أمام حركة المركبات بين جانبي الكرخ والرصافة، وهو مكمل لمشاريع الحزمة الأولى المتمثلة بمجسري الفنون الجميلة ومجسر الشالجية اللذين سبق وأن تم افتتاحهما".
وجّه وزير الإعمار والإسكان والبلديات العامة في العراق بنكين ريكاني، اليوم الأحد، بالإسراع بدراسة وتطوير التصاميم للمباشرة بالحزمة الثانية لفك الاختناقات المرورية.
وقال المركز الإعلامي لوزارة الإعمار والإسكان والبلديات والأشغال العامة في بيان: إن "وزير الإعمار والإسكان والبلديات العامة "ترأس اجتماعاً لمناقشة المقترحات المُقدمة لتنفيذ الحزمة الثانية من مشاريع فك الاختناقات المرورية في بغداد"
وأضاف، أن "الوزير وجه في الاجتماع الذي حضره مدير عام دائرة الطرق والجسور والاستشاريين والمختصين، بضرورة الإسراع بدراسة وتطوير هذه المقترحات وإعداد التصاميم وتدقيقها، تمهيداً للمباشرة بعدد من مشاريع الحزمة الثانية لفك الاختناقات المرورية في بغداد في جانبي الكرخ والرصافة، بالتزامن مع افتتاح عدد من مشاريع الحزمة الأولى".
العراق.. وزير الشباب يعلن رسمياً انطلاق مبادرة خطوة
أعلن وزير الشباب والرياضة في العراق أحمد المبرقع، اليوم الأحد، رسمياً انطلاق مبادرة خطوة.
وقالت وزارة الشباب والرياضة في بيان، إن "المبرقع أكد خلال كلمة له في حفل انطلاق مبادرة خطوة التي تقام بالشراكة بين وزارة الشباب والرياضة ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية ومنظمة الأمم المتحدة لغرب آسيا اللجنة الاقتصادية والاجتماعية على أن المبادرة تأتي استكمالاً لمبادرات سابقة تستوعب آلاف الشباب الطموح والمتطلع إلى سوق العمل محصناً بالعلم والمعرفة والتدريب المتكامل ليكون الشاب على أتم الجاهزية لممارسة دوره الريادي في العمل".
