مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

بوريل: مجلس الأمن الذي يقرر بشأن بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة

نشر
بوريل
بوريل

أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أنهم يرفضون بشدة الهجمات غير المبررة على الأمين العام للأمم المتحدة وتكرار اتهامه بمعاداة السامية هو افتراء.

تصريحات عاجلة من بوريل:

وتابع بوريل، :"علينا أن نتذكر أن مجلس الأمن هو الذي يقرر بشأن بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وليس الأمين العام"، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “الجزيرة”.
أعرب مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الخميس، عن إدانته للهجوم الإسرائيلي على قواعد قوات الأمم المتحدة في لبنان "اليونيفيل"، مؤكدًا أنه تصرف "غير مقبول " و"غير مبرر".

وقال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، في تغريدة دونها عبر منصة إكس، "إن الاتحاد الأوروبي يؤكد مجددا دعمه الكامل لبعثة حفظ السلام الأممية "يونيفيل"، بحسب ما نقلت صحيفة الجارديان البريطانية.

وأضاف مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل: "أننا ندين هذا الفعل غير المقبول والذى لا مبرر له على الإطلاق"، مُشيرًا إلى أن هناك خط أحمر آخر تم تجاوزه في لبنان.

وأعلنت "اليونيفيل" في وقت سابق من اليوم تعرض مقراتها ومواقع قريبة في جنوب لبنان لقصف متكرر، وسط التصعيد على طول الحدود اللبنانية، مما أسفر عن إصابة إثنين من أفرادها بنيران دبابة إسرائيلية.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي لم يصدر أي بيان أو تعليق على هذا الحادث حتى الآن.

الاتحاد الأوروبي يعلن إطار جديد للعقوبات تشمل من ينشر الأخبار الكاذبة

أعلن الاتحاد الأوروبي، عن إطار جديد للعقوبات، يستهدف الأفراد والكيانات المرتبطة بروسيا بسبب التدخل في الانتخابات، ونشر الأخبار المزيفة، والمشاركة في الحرب الإلكترونية، ويهدف هذا الإطار إلى معاقبة من يقوضون قيم وأمن الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه.

 

وتركز العقوبات الجديدة، التي وافق عليها المجلس الأوروبي، على الأفراد والكيانات التي تعمل بالتنسيق مع روسيا لنشر معلومات مضللة أو تخريب البنية التحتية الحيوية أو استغلال المهاجرين لزعزعة الاستقرار، ويأتي الإطار بناءً على اقتراح من جوزيب بوريل، رئيس السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي.

وأشار المجلس الأوروبي في بيان صحفي، إلى أن هذه الأنشطة الخبيثة تأتي ضمن حملة منسقة من روسيا تهدف إلى تقسيم المجتمع الأوروبي، وزعزعة استقرار الاتحاد الأوروبي، وإضعاف دعمه لأوكرانيا.

ويخضع الأفراد والكيانات المستهدفة لتجميد الأصول، ويمنع مواطنو وشركات الاتحاد الأوروبي من إتاحة الأموال لهم، بالإضافة إلى فرض حظر سفر على الأفراد المعنيين.

كما  تتزايد المخاوف من "الحرب الهجينة" التي تجمع بين الأساليب التقليدية والرقمية، وذلك بعد تحذير من خبير التجسس الروسي مايكل فايس، في شهادته أمام لجنة هلسنكي الأمريكية، حيث أشار فايس إلى أن العملاء الروس لا يزالون نشطين في أوروبا ويخططون لهجمات على أهداف حيوية مثل الألعاب الأولمبية في باريس.